منتدى شباب وبنات دمياط
منتدى شباب وبنات دمياط
منتدى شباب وبنات دمياط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى شباب وبنات دمياط

منتدى اخبارى يهتم بجميع الاخبار السياسة والرياضية والتعليمية
 
الرئيسيةالمجلس العسكري والإخوان سيحددون الرئيس القادم Icon_mini_portal_enأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 المجلس العسكري والإخوان سيحددون الرئيس القادم

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
{كاتب الخبر}{الخبر}
Raneem
عضو ماسى
عضو ماسى
Raneem


المجلس العسكري والإخوان سيحددون الرئيس القادم Empty
مُساهمةموضوع: المجلس العسكري والإخوان سيحددون الرئيس القادم   المجلس العسكري والإخوان سيحددون الرئيس القادم Emptyالأربعاء 4 يناير - 17:04

قال ناجح إبراهيم عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، في حديث مع موقع إيلاف
الأخباري أن هناك مرشحين إسلاميين للرئاسة غير مؤهلين للحكم، ووصولهم سيمثل
كارثة على البلاد، كما أكد سعي المجلس العسكري بأن يكون الرئيس القادم ذات
خبرة سياسية، تجنّب مصر الوقوع في أزمات سياسية مع الدول المجاورة، وخاصة
إسرائيل.

وانتقد إبراهيم التصريحات التي خرجت من قبل قيادات
بالجماعة بتحريم تقديم التهنئة للأقباط في أعياد الميلاد، قائلاً أن ذلك
يخالف تسامح الإسلام، كما أكد في مقابلته مع "إيلاف" إن المجلس العسكري
والإخوان سيحددون الرئيس القادم للبلاد، وهناك من سيقف بجانبهم ويقدم الدعم
لهم، والتصريحات التي تنفي ذلك ما هي إلا تصريحات سياسية، كما أبدى
الدكتور ناجح إبراهيم تأييده لحملات تفتيش منظمات المجتمع المدني.

كيف تفسر تصريحات المهندس عاصم عبد الماجد المتحدث الرسمي باسم الجماعة الإسلامية عن تحريم تهنئة الأقباط بأعياد الميلاد ؟

الشيخ
عاصم يمثل رأي الجماعة وفكرها، ولكن أنا أتكلم عن رأيي الشخصي فالذين
رفضوا الذهاب إلى لكنيسة، وتقديم التهنئة للأخوة الأقباط نظروا للأمر من
منظور ديني بحت، على اعتبار أن هذا الاحتفال يخص ديناً يخالف الإسلام،
ولكن هذا منطق خاطئ، حيث أن الاحتفال بالسيد المسيح لا يهم المسيحيين فقط،
ولكن المسلمين أيضا فالإسلام قد اعترف بسيدنا عيسي والسيدة مريم وأحسن
تكريمهم، وأنا أرى أن ذهاب المسلمين للتهنئة والمشاركة في احتفالات
الأقباط نوع من المجاملة المطلوبة، والتي سيكون لها أهمية اجتماعية تؤكد
ترابط نسيج المجتمع من مسلمين وأقباط، وقد أفتى الدكتور أحمد الطيب شيخ
الأزهر والدكتور القرضاوي بجواز تقديم التهنئة للأقباط في أعيادهم ونفس
الأمر تقديم الأقباط التهنئة للمسلمين في أعيادهم وهذا لا يعني أن كل طرف
يؤمن بديانة الآخر.

لكن مثل هذه التصريحات تزيد من مخاوف الأقباط من الخطاب المتشدد للإسلاميين ؟

مثل
هذه الفتاوى والتصريحات غير مناسبة للعصر الحالي، ومن الممكن أن تصدر داخل
المسجد فقط، وهي لا تعبر عن أناس تريد أن تكون عنصرا أساسيا في حكم
البلاد، فمن يسعي لذلك لا بد أن يتمتع خطابه بالتسامح والمحبة نحو الآخر،
والخطاب المتشدد لا بد من تغييره حتى تستقر البلاد، وهو خطاب لا ينتمي
لسماحة الإسلام في شيء.

هل حصول الجماعات الإسلامية على عشرة مقاعد بالمرحلة الأولى والثانية حتى الآن يمثل فشلا لها؟

ما
تحقق ليس مفاجأة لنا، بل نعتبره نجاحا، فالجماعة الإسلامية هي الوحيدة من
بين التيارات الإسلامية التي تحملت الضربات الأمنية في عهد مبارك فنكست
بالمعتقالات حوالي(25 عاما) ، في حين أن الآخرين من التيارات الإسلامية
استغلوا هذه الفترة في البناء والتواصل مع الشارع، حيث كانوا يسيطرون على
المساجد بجانب تواصلهم الاجتماعي والاقتصادي والتربوي مع الناس، مما كوّن
لهم أرضية بخلق أجيال أصبحت مرتبطة بهم، فكان من الطبيعي الحصول على النسبة
الأكبر من التأييد والمقاعد بالمرحلتين السابقتين من الانتخابات، وكل هذه
العوامل لم تُتَح للجماعات الإسلامية، بل إن كل ما يخصها تم تدميره من بنية
اجتماعية ودعوية فيكفي أن هناك شخصيات من الجماعة دخلت السجن بعمر 18عاما
وخرجت منه بعمر 45 عاما.


هل الإسلاميون مؤهلون حاليا لإدارة شؤون الدولة والحكم؟

الإسلاميون
درجات، فهناك ناس مؤهلون وآخرون غير مؤهلين وبعضهم بين الاثنين، ومعظمهم
كانوا مهتمين في الفترة الماضية بأمور الدعوة وقيادة الجماعات، ولكن لم يكن
لديهم خبرة في أمور إدارة الدولة والعمل السياسي، وقد تشهد الفترة
القادمة من خلال تواجد أحزابهم في العمل السياسي، اكتساب الإسلاميين خبرة
كبيرة في إدارة شؤون مصر.

ولكن لماذا ترى أن السلفيين تحديدا غير مؤهلين للوصول لحكم مصر؟

أنا
لم أخصص السلفيين، ولكنني قلت إن بعض الحركات الإسلامية غير مؤهلة لإدارة
شؤون مصر، والوصول للحكم الآن حيث أنها قد تحسن العمل في مجال الدعوة، ولا
تحسن العمل السياسي، لأن وصول هذه الحركة للحكم قد يدير البلاد وفقا لمنظور
وفكر الجماعة، مما قد يتسبب بكوارث ومصائب لا تحمد عقباها، وهذا الرأي لا
يطال السلفيين تحديداً.

هل لديك مخاوف من وصول أحد من المرشحين الإسلاميين المحتملين للرئاسة للحكم؟

هناك
أشخاص من بين المرشحين بدون ذكر أسمائهم، لا يملكون الخبرة والتجربة في
العمل السياسي، وأنا أطالبهم بعدم الترشّح، حتى يكتسبوا هذه الخبرة لاحقا،
وألا يصعدوا السلم مرة واحدة، فمصر ليست بابا للتجارب، ومن غير المسموح
ارتكاب الأخطاء كما حدث مع القذافي في ليبيا، وكذلك الرئيس الراحل عبد
الناصر جرب كل شيء حتى أصبحت مصر مدينة لجميع دول العالم، وعلى هذا فمصر
تحتاج لشخص مخضرم، ونجاح أحد من المرشحين الحاليين ومن بينهم الإسلاميين قد
يتسبب في حدوث كوارث للبلاد.

هل ترى أن المجلس العسكري جاد في عدم دعم مرشحين عسكريين للرئاسة؟

من
الممكن الآن أن لا يدعم مرشحين عسكريين وأن يقبل بأن تكون الدولة مدنية،
ولكن المجلس العسكري سوف يشترط على من يصل إلى الحكم، الخبرة والحنكة
السياسية، بحيث لا يضع البلاد في مأزق سياسي وأمني باتخاذه قرارات عشوائية،
ولا يشترط أن يتوافر في المرشح الذي يدعمه الجيش أن يكون عسكريا.

ولكن هناك اتهام للمجلس العسكري بأنه يريد خروجا آمنا بحيث لا تتم محاسبته بعد تركه للسلطة؟

هذا
غير صحيح، فالمجلس العسكري يريد مرشحا عاقلاً،لا يتخذ قرارا بإعلان الحرب
مع إسرائيل، ويدخل الجيش في دوامة وهو غير مستعد لهذا الأمر، لذلك كان
المجلس العسكري يسعى لتأمين نفسه من الرئيس القادم، وأن يكون قرار الحرب
صادر عن المجلس العسكري والجيش وليس انفراديا من الرئيس، وأنا أرى أن
الثورة لم تأت للانتقام ومحاسبة كل إنسان على (الفاضي والمليان)، فلا بد من
اتباع سياسة التسامح حتى تقوم الدولة، ولنا قدوة في زعيم جنوب أفريقيا
نلسون مانديلا الذي سامح الجميع بما فيهم البيض.

كيف ترى المخاوف من حدوث كارثة في ذكرى الاحتفال بثورة 25 يناير؟

أرى
أن حدوث تخريب وشغب يوم 25 يناير سيكون نهاية حقيقية لهذه الذكرى إلى
الأبد وتشويها للثورة لدى الشعب، ولكن لو مر هذا اليوم بسلام فسيكون ذكرى
جميلة. الأمر بيد المشاركين في إحياء الذكرى، لو كانوا يريدون الخير لمصر
فعليهم الابتعاد عن الاحتكاك بالشرطة والجيش وإحراق المباني الحكومية.

ما تعليقك على مداهمة وتفتيش النيابة العامة مكاتب بعض منظمات حقوق الإنسان؟

هناك
منظمات حقوقية تربح على حساب الشعب، وتتلقى أموالاً من الخارج منذ أيام
مبارك من أجل إعداد تقارير تافهة ومن أجل أشياء قد تكون ضارة بالأمن
المصري، وحان الوقت لأن تعمل هذه المنظمات بشفافية وتحت طائلة القانون
والأجهزة، ووضع ما يدخلها من أموال تحت المراقبة، ونحن لم نر تقارير حقوق
الإنسان تنشر ما كانت تتعرض له الجماعات الإسلامية من تعذيب بالسجون، حتى
وصل عددهم إلى (2000)، في حين كانت تهتم بتقاريرعن النقاب وختان المرأة،
وللعلم مبارك كان يعلم جيدا من يحصل من هذه المنظمات على أموال خارجية،
بشكل غير قانوني ولكنه تغاضى عن محاسبتهم مقابل السكوت عن كشف ما يحدث
للإسلاميين من تعذيب في السجون والانتهكات التي تحدث لهم. وكل من يعمل
بمجال حقوق الإنسان يعلم جيدا أنها (سبوبة) كبيرة وأكثر من يعلم ذلك هم
اليساريون.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنوتة مصرية
نائبة المدير
نائبة المدير
بنوتة مصرية


المجلس العسكري والإخوان سيحددون الرئيس القادم Empty
مُساهمةموضوع: رد: المجلس العسكري والإخوان سيحددون الرئيس القادم   المجلس العسكري والإخوان سيحددون الرئيس القادم Emptyالخميس 5 يناير - 0:54


وده اللى بتمناه

هل ترى أن المجلس العسكري جاد في عدم دعم مرشحين
عسكريين للرئاسة؟

من
الممكن الآن أن لا يدعم مرشحين عسكريين
وأن يقبل بأن تكون الدولة مدنية،
ولكن المجلس العسكري سوف يشترط على من
يصل إلى الحكم، الخبرة والحنكة
السياسية، بحيث لا يضع البلاد في مأزق
سياسي وأمني باتخاذه قرارات عشوائية،
ولا يشترط أن يتوافر في المرشح
الذي يدعمه الجيش أن يكون عسكريا.


لازم اللى يحكم مصر فى الفترة دى يكون عنده خبره ويكون قوى عشان يقدر يرجع مصر للطريق الصحيح

وربنا يصلح حال مصر يارب



شكرا ع الخبر


المجلس العسكري والإخوان سيحددون الرئيس القادم 1257706609
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
المجلس العسكري والإخوان سيحددون الرئيس القادم
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الحريرى: (العسكرى) يقود الثورة المضادة والبطلان يهدد شرعية الرئيس القادم
» خطباء الجمعة: نتائج الانتخابات لن ترضى الجميع.. ويجب التوحد خلف الرئيس القادم
» أبوالفتوح: الرئيس القادم لن يكون فرعونًا
» تعليقات الإسرائيلين عبر الفيس بوك حول الرئيس القادم لمصر
»  "أبو النجا": بقاء الحكومة من عدمه يحدده الرئيس القادم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب وبنات دمياط  :: اخبار الدنيا..والعالم :: أخبار مصر-
انتقل الى: