مع كل إشراقة شمس إيذانًا ببزوغ يوم جديد ، ونستقبل معها أجمل دعوات تفوح نسيمًا
عطرًا تدق شريحة هاتفك الخلوي إذنًا باستقبالها ، فكيف يشرق الثغر بالبسمات سرورًا
لتلك الكلمات التي خرجت من القلب وبلغت إلى القلب
حينها تود تقبيل تلك
الأنامل التي صاغتها ، بكل إخلاص تسأل الله لك خيري الدنيا والآخرة ....
فلهم
مني كل حب وتقدير
ففي حين أننا نتبادل هذه الرسائل الجميلة والمفيدة ، إلا أن
غيرنا يستخدمها أسوأ استخدام
نسال الله السلامة والعافية ...
فأحببت أن
ينظر الجميع كيف هو لذة مصافحة المعالي ، و كيف يكون تذوق بيانه هنيئًا مريئًا على
مسامع الآذان
فإلى كل من تبلغه تلك الرسائل الفواحة ، هنيئًا لك الدعوات
،
ولا تحرمنا من سرقتها لنبلغها من نحب
فإليكم رسالتي الأولى ، رغم أن غيرها
الكثير إلا أني أجدها أصدق الصدق
إليكِ رسالتي مع حب قلبي
رعاكِ الله في
خير ويسر
سأخبركم بأني لست أنسى
حبال الوصل والأحباب
تدري
وأسأل خالقي في كل حين هداية من أحب لكل
خير
ودمـــــــــــتم جميــــعا بسلام
