أود أن أشارك في هذه الحمله المباركه بموضوع ما فحواه في هذا الحديث النبوي الشريف
عن أبي هريرة _رضي الله عنه( قال: قال رسول الله _صلى الله عليه وسلم_:
"المؤمن مرآة أخيه"
(1) هذا الحديث حسنه بعض أهل العلم، وقد اشتمل على معان حسنة. وفيه جملة بليغة من الذي قال:
"بعثت جوامع الكلم"(2)، قال أبوموسى: "وكان رسول الله _صلى الله عليه
هذا الحديث سوف ناخذه شعاراً لنا في هذا الموضوع الذي أصبح في
زماننا هذا ما ندر فيه أن
نرى أخوات يتناصحون فيما بينهم وكل واحده منهنّ تهدي عيوب اختها
في يدها من دون زعل
فالمؤمن الحق يرى العيوب وينصح أخاه بها
فقله منا يرى عيوبه بنفسه
السؤال هنا يطرح نفسه للنقاش هو كيف النصح والتناصح؟؟
وما هي الطرق الناجعه للنصح الأخوي؟؟
وما هي الوسائل الذكيه لطرح النصيحه؟؟
فهلا تناقشنا بها سوياً
لنصل الى أحسن الطرق للنصح والتناصح من دون إثارة حفيظة المقابل
أني في أنتظار آرائكم وأفكاركم العقلانيه المستمده من حياتكم الفعليه
وهل يوما نصحتِ أخت لكِ
وما كانت النتيجه إيجابيه أم سلبيه؟؟
إذا كانت إيجابيه فكيف؟