آراء مختلفة ونظريات متعددة تتناول الموقع الاجتماعي الفيسبوك
منا من يهاجم هذا الموقع بشراسة كونة اصبح وسيلة للتعارف التي في احيان كثيرة تؤدي لعلاقات خاطئة
وعلى النقيض منا من يقول انه مساحة للتعارف الحقيقي مع الاصدقاء والاقارب وحتى مع ناس جدد
هنا تبرز نظريات المفكرين والمتأملين المحترفين والهواة للواقع العربي ليؤكد ان الموقع اكبر جاسوس للغرب
وهؤلاء هم اصحاب نظرية المؤامرة
وايضاً على النقيض من يقول ان لا معلومات تنفع للتجسس فليس ما يطرح مهم بالنسبة للواقع عكس مايراه البعض أنه دراسة مجانية نقدمها للغرب عن تفكيرنا وحياتنا اليومية وما نحب ونكره واحصاءات رقمية عن ردات الفعل تجاه امور كثيرة تحدث يومياً تتلخص بالنهاية بانشاء مجموعة تميل او تواجه ماحصل
لن اطيل كلامي ولن ابدي رايي الشخصي بالفيسبوك رغم ان لدي الكثير من الكلام لكنني آثرت ان اترك مساحة وفضاء للتعبير عن آرائكم
فلكل منا نظرة ونظرية يمكن ان يكون متمسك بها لأبعد الحدود أو هو تائه بين نظريتين