منتدى شباب وبنات دمياط
منتدى شباب وبنات دمياط
منتدى شباب وبنات دمياط
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى شباب وبنات دمياط

منتدى اخبارى يهتم بجميع الاخبار السياسة والرياضية والتعليمية
 
الرئيسيةالكنيسة تحتاج إلى (بابا) شاب يجارى ثورة المصريين ويستعيد روح المواطنة Icon_mini_portal_enأحدث الصورالتسجيلدخول

شاطر
 

 الكنيسة تحتاج إلى (بابا) شاب يجارى ثورة المصريين ويستعيد روح المواطنة

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
{كاتب الخبر}{الخبر}
محمد اسماعيل
فنى المنتدى
فنى المنتدى
محمد اسماعيل


الكنيسة تحتاج إلى (بابا) شاب يجارى ثورة المصريين ويستعيد روح المواطنة Empty
مُساهمةموضوع: الكنيسة تحتاج إلى (بابا) شاب يجارى ثورة المصريين ويستعيد روح المواطنة   الكنيسة تحتاج إلى (بابا) شاب يجارى ثورة المصريين ويستعيد روح المواطنة Emptyالإثنين 16 أبريل - 3:09

يتوافد أقباط مصر، مساء اليوم، إلى كنائسهم للتضرع فى قداس عشية عيد القيامة المجيد، وتأتى احتفالات القيامة هذا العام والحزن لايزال يسكن القلوب على رحيل بطريرك الكنيسة القبطية البابا شنودة الثالث، والذى سيكون غيابه عن قداس القيامة بالبطريركية بالعباسية سببا لدموع وآلام مصريين يفتقدون الرعاية الروحية التى قدمها الأنبا المتنيح طوال أربعين عاما مضت ويفتقدون أيضا القيادة السياسية التى يعلم الجميع، متفق ومختلف، أن البابا شنودة كان يوفرها لشعب الكنيسة فى سنوات تراجعت فيها أسباب التغنى بوحدة النسيج الوطنى، وعاش فيها الاقباط لحظات قاسية من مشاعر الاضطهاد، ولحظات اخرى، هى الأغلب، لمشاعر التمييز.



«إنها حالة من الترقب لما هو آت، فى أفضل الاحوال، وربما نقول حالة من الخوف ــ إذا أردنا أن نقيم شعور قطاع كبير من جموع أقباط مصر نحو مستقبلهم ومستقبل كنيستهم بعد غياب البابا شنودة،» هكذا قدر الأكاديمى المصرى سامر عطا الله مجمل الحالة الذهنية والنفسية لأقباط مصر بعد أن غيب الموت البابا شنودة، الذى ترأس الكنيسة القبطية خلال أربعة عقود شهدت مصر خلالها أحداثا عصيبة، كانت فى بعض الأحيان تستهدف الأقباط وحدهم.



من أكثر تلك الفترات حرجا يجىء عزل الرئيس الراحل أنور السادات للبابا شنودة بعد اشتعال أولى سياقات الفتنة الطائفية فى ذلك الحين، وايضا سقوط حكم الرئيس حسنى مبارك بعد أسابيع من إعلان الأنبا تأييده للرئيس المخلوع فى أول أيام مظاهرات ثورة الخامس والعشرين من يناير، وأيضا غضب قطاعات واسعة من الشعب القبطى من قرار الكنيسة بتوجيه الدعوات لقيادات المجلس الاعلى للقوات المسلحة للمشاركة فى احتفالات عيد الميلاد المجيد مطلع العام الجارى، بعد أقل من ثلاثة شهور على استشهاد متظاهرين أقباط، من بينهم مينا دانيال، أحد ايقونات ثورة يناير، الذى لفظ روحه أثناء مواجهات مع الشرطة العسكرية خلال تظاهر أقباط ضد هجمات متتالية تعرضت لها كنائسهم.





بين الخاص والعام



الترقب أو الخوف، أو مزيج منهما، كما يقول عطا الله، له أسباب بعضها مباشر وخاص يتعلق بحال الكنيسة القبطية المصرية وحال أقباط الوطن، لكن بعضها الآخر عام يرتبط بحال الوطن ذاته فى اللحظة التى غاب فيها البطريرك.



فاليوم، حسبما يرصد عطا الله، هناك الكثير من الجدل، الذى بدأ بعد أسابيع قليلة من ثورة يناير، حول وضع الأقباط فى مصر ما بعد حكم مبارك فى سياق ارتفاع مد تيار الاسلام السياسى، والاستقطاب بين الدولة «المدنية العلمانية»، كما يروق للبعض أن يصنفها، والدولة الدينية.



اليوم ايضا هناك انتخابات الرئاسة، والاختيار ما بين مرشحين بعضهم لم يرتبط بالنظام الذى أطاحت به الثورة، التى شارك بها أقباط بوضوح ضد رغبة الكنيسة، وبعضهم ممن كانت له صلة قطعت أو لم تقطع بعد بهذا النظام. والبعض الآخر يحمل عنوانا لم يعتد اقباط مصر أن يأنس له، لأسباب موضوعية، وهو تيار الإسلام السياسى.



من دواعى القلق أيضا أن بابا الاقباط، الذى كان كثيرون من ابنائه يتلمسون عنده الرأى السديد والمشورة فى الاختيار، لم يعد على الارض ليقدم هذه المشورة، كما أن خليفته، بحسب مصادر فى الكنيسة، ليس مرشحا أن يُنتخب إلا بعد انتخاب رئيس الجمهورية، فى وقت تتحدث فيه المصادر ذاتها عن تباين آراء كبار أساقفة الكنيسة القبطية حول اسم المرشح الأحق بالصوت القبطى.



اليوم ايضا، لا يجب أن نغفل أن هناك كنيسة قبطية اتسع نطاقها ونفوذها، سواء من ناحية الابرشيات المنشأة فى المهجر، أو الكنائس التى يصلى فيها أبناء مصر فى داخل الوطن. وهناك تعدد، حسبما أقر البابا شنودة نفسه، فى الآراء والمفاهيم المتعلقة بالمسائل الدنيوية التى أسس لها البابا ولعب فيها دورا لا يمكن اغفاله، بخلاف الجدال حول بعض المسائل الدينية، بما فيها ملف الاحوال الشخصية.



«اليوم يشعر الاقباط انهم فقدوا شخصا كانوا يلجأون إليه وكان يقدم لهم الحماية التى يشعرون، سواء اتفقنا أو اختلفنا، انهم بحاجة لها»، هكذا يقول عطا الله.





لا نقلة كبرى



تراكمت هذه الخلفيات عبر أربعة عقود، يقر المحللون، مسلمون وأقباط، أنها شهدت تدافعا تدريجيا للاحتماء أو ربما الاختفاء وراء أسوار الكنيسة، بالمعنى النفسى وأحيانا الفعلى؛ فقد كانت مظاهرات المصريين من الاقباط تقع فى العادة، قبل ثورة يناير، داخل أسوار الكاتدرائية بالعباسية، أو داخل أسوار الكنائس الأخرى. من هنا يرى عطاالله انه سيكون من الصعوبة بمكان أن تحدث نقلة كبرى تغير دور الكنيسة فى حياة «الشعب القبطى» أو فى سياق علاقة الأقباط بالوطن، هذه العلاقة ستظل ولو قصيرة قادمة، تدار من خلال الكنيسة، بدرجة أو بأخرى،حسبما يقيم عطا الله.



على هذا الأساس يحلل عطا الله احتمالات التفضيل القبطى لشخصية خليفة البابا، وأهمها القدرة على احتواء شعور القلق، الذى يصل عند البعض إلى حد الخوف، والنظر إلى البابا الـ118 بوصفه من رجال الكنيسة الأقوياء، والانبا شنودة كان واحدا من هؤلاء بالتأكيد، أو أن يكون رجلا لا يظهر القوة حتى وإن أبطنها.



«بخلفية وتراكمات السنوات الماضية يمكن أن ينظر الرأى العام القبطى لشخص قوى آخر على رأس الكنيسة». هكذا يقول عطا الله.



نفس الخلفية، يضيف عطا الله، ستترك أثرها أيضا على اسلوب عمل الكنيسة، سواء فى إدارة الشأن الرعوى لشعب الكنيسة أو فى التواصل مع الدولة ومؤسساتها.





حان الوقت لأسلوب مختلف



رغم أن عطا الله، متفق مع دعاة تطوير دور الكنيسة، خاصة من خلال ابنائها من الشباب الذين شاركوا فى صناعة وانجاح ثورة 25 يناير، انه حان الوقت لأسلوب مختلف فى إدارة الكنيسة، فهو يعلم أن مسألة تطوير أسلوب عمل الكنيسة، حتى وإن كانت حتمية فى نهاية الامر، لن تحدث بالضرورة فى مطلع رئاسة البابا القادم، بل ربما تحتاج لأن تنتظر البابا الـ119.



المهم اليوم، بحسب عطا الله، أن يدرك البابا القادم أمرين أساسيين، أولهما أهمية عودة الاندماج القبطى فى ثنايا العمل الوطنى المصرى، كما تجسد فى ثورة يناير، «بما يعنى أن يدعو البابا القادم الاقباط للانخراط فى المجتمع والعمل السياسى، عوضا عن أن تنوب الكنيسة عنهم فى لعب الدور السياسى الخاص بهم، لأن هذا من شأنه التأكيد على أن المجتمع الذى نعيش فيه هو مجتمع لكل المصريين وأن الاقباط لا يعيشون داخل مجتمع مسيحى، منعزل عن المجموع».



وثانيهما،أن تطور الكنيسة دورها الرعوى بما يتناسب ومعطيات العصر الجديد، «وهذا امر كان البابا شنودة ذاته قد شرع الابواب له».



عطا الله يرى أيضا أن المواطن المصرى،أيا كان دينه، لا يحتاج لأن يلجأ لسلطة دينية لتخبره لمن يدلى بصوته فى انتخابات رئاسة الجمهورية، «يجب أن ننهى حالة اللجوء للكنيسة فى التفاصيل التى تخص الحياة السياسية مثل اختيار المرشح. المهم هو أن ينبع صوت المواطن من قراره واختياره وليس من توجيه يحصل عليه من جهة دينية» يقول عطا الله.



لا يأخذ عطا الله موقف المؤيد أو الرافض لما يطرحه المحبون والمعارضون للدور السياسى، الذى اختار أو اضطر، البابا شنودة لأن يلعبه خلال عقود ترأسه الكنيسة القبطية لأن «هناك الكثير من التفاصيل التى لا نعرفها بعد، والتاريخ هو الذى سيخبرنا ما إذا كان تطور الدور السياسى للكنيسة القبطية بالصورة التى رأيناها فى سنوات البابا شنودة كان لأسباب اضطراريةأم من دواعى الاختيار».



من بين القرارات التى أثارت ألما قبطيا دعوة البابا شنودة قيادات المجلس العسكرى للمشاركة فى قداس القيامة، عشية السابع من يناير هذا العام، بعد أقل من 3 شهور على مقتل عشرات الاقباط فيما عرف بمظاهرات ماسبيرو، خاصة أن دعوات مماثلة لم توجه لأسر شهداء ماسبيرو، بمن فيهم والدة مينا دانيال التى توجهت الانظار لها عشية الميلاد المجيد بعد استشهاد ابنها «وحتى وإن كان من بين الحجج التى سيقت فى ذلك الحين أن المصلحة العليا للوطن تتطلب تفادى تعميق الشق الواقع والهوة وإعمال الحكمة وبناء الجسور تحسبا لأحداث مستقبلية قد تواجه الأقباط».



«التاريخ وحده هو الذى سيجيب عن أسباب بعد القرارات، وهل جاءت اضطرارية أم بوازع وطنى، ومن بينها ما نسب للبابا من أنه رفض عرض الرئيس السابق مبارك بإعلان عيد القيامة عيدا رسميا مثل عيد الميلاد، لأن ذلك قد يثير حفيظة اغلبية مسلمة لا تقر عقائديا بصلب المسيح وقيامته من الاموات»، يقول عطا الله.



ويضيف الاكاديمى المصرى أن انشغال أو اشتغال البابا المتنيح بالسياسة كان سببا فى تقييم الدور الوطنى التاريخى للكنيسة القبطية، خلال سنوات ترأسه لهذه الكنيسة، تقييما سياسيا قبل أن يكون تقييما روحيا»، واحيانا جاء تقييما سياسيا فقط بناء على ما يتخذه البابا من مواقف بما فى ذلك ما تعلق بالاعراب عن التأييد لمبارك فى خضم ثورة يناير أو استقبال البابا ذاته قبل ايام قليلة من وفاته، لقيادات من جماعة الاخوان المسلمين، الظهير الاكبر والاكثر تأثيرا للاسلام السياسى فى مصر”.





رئيس روحى وليس متحدثًا سياسيًا



فى الوقت نفسه فإن عطا الله يقول إن البابا القادم يحتاج للمراهنة على أن يلعب دور الرئيس الروحى للاقباط وليس المتحدث السياسى باسمهم، لأن مشاكل الاقباط هى فى النهاية مشاكل مواطنين يعيشون فى وطن به آليات للتعامل وحل هذه المشاكل.



وواقعيا يقر عطا الله انه فى احيان كثيرة، لو لم يكن تدخل الكنيسة واضحا فى بعض المشكلات الجماعية مثل حق بناء كنيسة فى قرية، لا كنائس قريبة منها، إلا انه وبنفس الواقعية يرى أن إنابة الكنيسة ــ سواء الكنيسة الرئيسية أو الكنائس الفرعية ــ عن المواطنين الاقباط فتح الباب بشدة امام مساومات فى حق المواطنة، من ابرز امثلتها ما يعرف بجلسات الصلح العرفى التى تعقد بمشاركة احد الاباء الكهنة فى حال وقوع اعتداء ما أو مشكلة ما تشمل مواطنا مصريا قبطيا.



«إذا كنا نتحدث عن مصر ما بعد ثورة 25 يناير وعن الحاجة لبناء دولة القانون فإن هذه المشاهد يجب أن تنتهى وان يكون الالتجاء من قبل المواطنين فى اى حال هو للقانون،» يشدد عطا الله.



يعلم عطا الله أن هذا النوع من التغيير ليس بالامر السهل. ليس فقط بسبب التراكمات التاريخية، ولكن ايضا بسبب مفردات الحاضر التى من بينها أن مصر مقبلة على انتخابات رئاسية ستكون نتيجتها ولا شك مؤثرة فى طرح مرشحى خلافة البابا شنودة، بخلاف إلى تقدم سن الغالبية العظمى من المرشحين لخلافة البابا شنودة “مما يجعلهم غير قادرين وغير راغبين فى احداث تغييرات سريعة وكبيرة”.



«أنا اريد بابا عمره فى حدود الخمسين عاما كيفما كان البابا شنودة نفسه وقت أن رسم البابا 116 للكنيسة القبطية. لكن المرجح أن البابا القادم، إذا صحت الترشيحات المتداولة، سيكون قد تجاوز السبعين من عمره، وبالتالى فلا يمكن أن نتوقع منه رؤية جديدة حول تقليص الدور السياسى للكنيسة والتركيز على الدور الدينى المتعلق بـالحاجة لتأكيد المفاهيم المسيحية بأن نحب بعضنا بعضا وان نبدى التسامح وان نتعايش بالمحبة وحدها».





معضلات مجتمعية



من مفردات الواقع المجتمعي، التى يتفق عطا الله على انها لن تسهم فى تحريك اختيار البابا القادم فى اتجاه يطالب به قطاعات من شباب الكنيسة ومن رعاياها عموما، هى احوال نسبة لا يستهان بها من أقباط مصر الباقين فى الوطن ــ بعد أن جرفت الهجرة مساحات عريضة من الاقباط من ابناء الطبقة المتوسطة المتداعية اساسا ــ سواء ما يتعلق بضعف حظوظ التعليم أو تدنى الوضع الاقتصادى» ،لأنه مع الفقر وغياب التعليم يتجه الانسان بطبيعة الامور للنظر لمن لديه القدرة على الارشاد، بالتالى من المتوقع أن تستمر الكنيسة فى القيام بالدور السياسى نيابة عن مواطن يعلم أن له حقوقا ولكن لا يظن انه قادر أو حتى لا يرغب فى أن يسعى إليها بنفسه”، كما يقول عطالله.



وبحسب عطا الله فإن الانغلاق، الواصل إلى حد الاستثناء، الذى وقعت فيه أو دفعت إليه الكنيسة القبطية وشعبها، ليس فقط عن باقى المجتمع ولكن حتى عن الكنائس المسيحية الاخرى فى مصر، هو ايضا من مفردات واقع يصعب معه توقع نقلة كبيرة نحو دعم استعادة الانخراط القبطى فى كل مناحى المجتمع وثنايه.





ولادة جديدة



«إن عناوين الصحف التى تتحدث عن مقتل مواطن قبطى، وليس مقتل مواطن، تكرس لفكرة أن الاقباط ليسوا شأنهم شأن غيرهم من المواطنين، وهو الامر غير الحقيقى لأنه على سبيل المثال فإن الاضراب الذى يقوم به العاملون فى هيئة النقل العام ليس اضرابا قاصرا على المسلمين من العاملين دون المسيحيين»، يقول عطا الله.



ويضيف عطا الله أن المشهد الذى تجسدت فيه بصورة بالغة السمو والتأثير كل معانى التآلف والتآخى الوطنى خلال قداس عيد الميلاد المجيد فى كنيسة قصر الدوبارة الانجيلية، تلك الكنيسة الواقعة فى ميدان التحرير والتى اختارت أن تفتح ابوابها لمصابى المظاهرات، لم يكن له مثيل فى ذات الليلة المجيدة خلال قداس الكنيسة القبطية. وسيكون على البابا القادم، بحسب عطا الله، أن يسعى لأن تتحرك الكنيسة القبطية، التى يتبعها الغالبية العظمى من مسيحيى مصر، وجلهم من الشباب سواء كانوا مقيمين فى مصر أو فى المهجر، باتجاه أن تنفتح هى الاخرى على المجتمع بكل اطيافه «دون ادنى خوف، لأنها كنيسة قوية وبدون أن يتحول هذا الشعور بالقوة إلى مسوغ لممارسة الرفض إزاء الآخرين».



إن الاثر الذى تركه مينا دانيال فى نفوس كل المصريين يوم استشهاده، حسبما يشير عطا الله، «دليل على أن ابناء الكنيسة القبطية فى مصر قادرين فعلا على أن يتواصلوا وان يؤثروا فى كل ابناء الوطن بصورة رائعة قد تتجاوز قدرة الكنيسة ذاتها على إحداث مثل هذا التأثير».



«إن المرحلة الحالية هى مرحلة دقيقة بالتأكيد، ولكن الاكيد ايضا أن مصر تولد من جديد ولابد للكنيسة المصرية القبطية ايضا من أن تولد بدورها من جديد،» يستنتج عطا الله.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنوتة مصرية
نائبة المدير
نائبة المدير
بنوتة مصرية


الكنيسة تحتاج إلى (بابا) شاب يجارى ثورة المصريين ويستعيد روح المواطنة Empty
مُساهمةموضوع: رد: الكنيسة تحتاج إلى (بابا) شاب يجارى ثورة المصريين ويستعيد روح المواطنة   الكنيسة تحتاج إلى (بابا) شاب يجارى ثورة المصريين ويستعيد روح المواطنة Emptyالثلاثاء 17 أبريل - 1:38

شكرا جزيلا محمد ع الموضوع

تسلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الكنيسة تحتاج إلى (بابا) شاب يجارى ثورة المصريين ويستعيد روح المواطنة
استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» "المصريين الأحرار": تأييد روابط مسيحية لنا لا يعبر عن الكنيسة
» تابع أحداث ثورة المصريين ومليونية "الفرصة الأخيرة" من ميدان التحرير
» جوجل تشارك المصريين بالاحتفال بأول انتخابات رئاسية بعد ثورة 25 يناير
» حَيآناً تحتاج •
» الفاظ تحتاج منا الى وقفه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب وبنات دمياط  :: اخبار الدنيا..والعالم :: أخبار مصر-
انتقل الى: