عبد الرحمن الحنفى المشرفين
| موضوع: لأحباب الرحمن لؤلؤ .. وصدف .. ومرجان الجمعة 23 مارس - 15:22 | |
| [size=21]لأحباب الرحمن لؤلؤ .. وصدف .. ومرجان[/size]
[size=16][size=21] <BLOCKQUOTE>
[size=21][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لأحباب الرحمن لؤلؤ .. وصدف .. ومرجان
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنَّ مِمِّا ابتُلي به النَّاس في عصرنا ضياعَ كثيرٍ من الخُلق الإسلامي الرَّفيع؛لِخُلُوِّ القلب من المعاني الإيمانيَّة التي تَمُدُّ الإنسانَ وتُثريه بالطيِّب من القول،والزاكي من الأفعال فكان طبيعيًّا أن تزيد مصائبُنا ونشعر بالغيمة السَّوداء فوق رؤوسنا؛لسوء أفعالنا وانتكاس الفِطَر السويَّة؛ مصداقًا لقوله تعالى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وَمَا أَصَابَكُمْ مِنْ مُصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَنْ كَثِيرٍ [الشورى: 30]
والله سبحانه يضع لنا قاعدة مُهمَّة في استنقاذ البشريَّة وإحيائها من جديد،ألاَ هي [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ [الرعد: 11]
فإذا أردنا عُلُوَّ الرُّوح وانطلاقها ,وإذا أردنا قلبًا مُتَلألِئًا بالأنوار الرَّبانية , فلْنبحر في قلب المؤمن؛لنستخرج مادة بقائه، وزادَ روحه على الطريق ذلك المؤمن الذي باع نفسه لله واشترى الجنَّة ذلك المؤمن الذي جعل حياته وَقْفًا لله تعالى ذلك المؤمن الذي يتلمَّس مواضعَ خطوات النبي الكريم صلَّى الله عليه واله وسلم ليطابق موضع القدم القدم
في قلب ذلك المؤمن يشرق الإيمان، وتفيضُ الحِكْمة،ويَفوحُ عطر اليقين.إنَّها اللآلئ الإيمانيَّة التي لا يخلو منها قلب مُؤمن هِمَّتُه جنَّة ورضوان وأوَّل تلك اللآلئ التي يزخر بها بحر الإيمان الرَّائق لؤلؤة الإخلاص
وتسطع من بعدها لؤلؤة الصَّبرومع استمرار توهُّج الصبر تظهر في ألق لؤلؤة الثَّبات وقبل أن ينتهي إبحارنا تغشى أبصارنا في نورانيَّة مُشرقة لؤلؤة الرضا سنفتح تلك الأصداف[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لنحيا مع إشراقة تلك اللآلئ عَلَّ قلوبنا جميعًا تصير قلبَ ذلك المؤمن الزَّاخر باللآلئ المنيرة
لؤلؤة الإخلاص[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حين يعرف المؤمن مقام الله عزَّ وجلَّ ويدرك فضله ونعمه وآلاءه،حين يُحب مولاه ويذوب شوقًا إليه، تكون معاني الإخلاص قد تمكَّنت منه أليس الإخلاصُ سرًّا بين العبد وربه؟ فما عساه أن يكون ذلك السر؟
إنَّه القلبُ الذي أحب فتعلق،فلم يعُدْ يبصر بعَيْنَيْ ذلك القلب غير المنعم المتفضل، غير الودود الرحيم،إنَّ كُلَّ أعين النَّاس لا تعنيه في شيء؛فهو متطلع إلى نظر العَلِيِّ الكبير، من يعطي بغير حساب ويمنح كيف يشاء
والإخلاص ثمرة من ثمرات شجرة اليقين،فهو يرى يوم الجزاء ماثلاً أمام عينيه، يرى نهايته القريبة ولا يغيبُ عن ذهنه جنَّة ولا نار،فيقوده يقينه إلى إيثار النَّعيم الخالد على زائل زائف
ولم يكن سير الصَّالحين إلى الله سبحانه وتعالى بغير ذلك الإخلاص
فهو شرطُ قَبول الأعمال ودليل على صحَّتها،فكيف يَرْضَوْن بمقامرة رخيصة تضيع فيها الأعمار سُدًى، وهناك من يَمنح الجزاء الوافي، ليس على العمل التعبدي فحسب؛ بل على كل لحظة تمر بالمرء في حياته كلها،والعمر بأكمله قد يكون خالصًا لوجه الله إذا كانت نية صالحة تسبق كل عمل معتاد؛ كنوم وطعام وشراب... إلخ
ألا ما أعظمَ فضلَ الله وما أيسر رحمته
ولكن النفس المثقلة بالمُتَعِ والشَّهوات لا تنتبه لذلك الفضل،فتسعى إلى طلب حظوظها وموافقة أهوائها،وكُلُّنا تلك النفس إن لم نهذب طبائعها ونروضها على العطاء وترك الأخذ
ولأن النَّفس جُبِلَت على طلب حظِّها من المدح والثَّناء وطلب الرفعة؛كان أشقُّ شيءٍ عليها هو الإخلاصَ،وكان ما يُميِّزها أيضًا إذا استقامت وارتفعت، كان أشقَّ شيءٍ عليها؛ لأنَّه ترك لذلك جميعًا، إنَّه ملاحقة ومطاردة لكل بادرة من شأنها أن تُلوِّث صفاء التوجه القلبى إلى الله تعالى
من هنا كان الإخلاص أعلى المراتب وأولاها في مقام السير إلى الله؛ ولذا كان الحديث الشريف [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إنَّما الأعمال بالنيات، وإنَّما لكل امرئ ما نوى هو ميزانَ صلاح الأعمال في الدنيا، ونجاة العبد في الآخرة، فالنيَّة وحدها هي التي تحدد صلاح العمل وقبوله،فقد نرى العمل واحدًا، والوجهة واحدة , ولكن المقاصدَ هي التي تفرِّق، وكُلَّما كان العمل عظيمًا وجليلاً، كان الإخلاص آكد وأوجب؛لذلك كان أوَّلُ من تُسعَّر بهم النَّار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عالمًا، وشهيدًا، وقارئًا فالذي يتعلَّم العلم مثلاً ليكون رسولَ رسولِ الله قد يرفعه الإخلاصُ إلى مرتبة العُلماء العاملين، الذين هم ورثة الأنبياء،أو يحبط الرِّياءُ عملَه، فيصير هباءً منثورًا، ويكون من حطب جهنم يوم القيامة،أعاذنا الله منها
أمَّا داعية الخير والحق، فإنَّ قلبه لا يتَّسع لاثنين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إمَّا إخلاص وصدق تَوَجُّه، وإمَّا حظوظ النفس وطلب رفعتها،وصاحب القلب المخلص هو الحريص على ألا يُعرف،وأن يكون عمله في صمت وخفاء؛ كي لا يحبطه رياء أو حب ظهور، وقدوته في ذلك الصَّحب الكرام، ومن بعدهم سلف الأمة الصَّالح فقد رأى احدالصحابه معاذَ بن جبل يبكي عند قبر رسول الله صلَّى الله عليه واله وسلم فقال ما يُبكيك؟ قال
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
سمعت رسول الله صلَّى الله عليه وسلم يقول إنَّ اليسير من الرِّياء شرك، وإن الله يُحِبُّ الأتقياء الأخفياء،الذين إن غابوا لم يُفتقدوا، وإن حضروا لم يُعرفوا، قلوبُهم مصابيحُ الهُدى،ينجون من كلِّ غبراء مظلمة
أما من اشتبه عليه الأمر، فتأتي الفتن التي تصهر المعادن، والابتلاءات التي تميز الخبيث من الطيب،فمن اختلطت عليه النوايا ولم يستطع استنقاذ نفسه، فإنَّ سقوطه سيكون عند أول منعطف يتميز فيه الرِّجال، ومن صمد لها وتطهر بها، فهو الذي جاهد نفسه حتَّى خلصت له
وعند اختبارات الصمود هذه تأتي لؤلؤتُنا الثانية وهى الصبر
لؤلؤة الصبر[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والصبر لم يخلق إلا للنُّفوسِ الكبيرة التي تستطيع أن تستعلي على كُلِّ ابتلاء وهَمٍّ،فتصبر وتحتسب عند الله كل ما تلاقيه من عناء وكبد،إنَّها هي الدُّنيا، الاختبار الكبير، وكيف يكون الاختبار دون فتن وابتلاءات ومحن تحتاج إلى صبر؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فلو تأملنا كُلَّ لحظة لنا في الحياة، لوجدناها تحتاج إلى هذا المعنى الإيماني الراقي.فعباداتنا صبر لا يصمد له إلاَّ الخاشعون وتركنا لكل ما نهى الله عنه صبر لا يصمد له إلا أصحاب الهمم والابتلاءات بكل أنواعها صبر على ما نكره لا يصمد له إلاَّ أصحاب العزائم؛ ولذا أكَّد الله حبه للمؤمنين الصابرين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وَاللَّهُ يُحِبُّ الصَّابِرِينَ [آل عمران: 146]
ثم بشَّرهم بعظيم أجره
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ [البقرة: 155] إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ [الزمر: 10]
فمن عظم ثواب الصَّابرين خفاء أجره؛ليظل الصَّابرون متطلعين إلى الجزاء الأوفى من ربهم،لا ينظرون إلى دنيا، ولا يأبهون لعَرَض
والصبر لازمٌ من لوازم المؤمنالذي نذر نفسه جنديًّا في قافلة الدَّعوة المباركة، فهو لا بُدَّ متعرض للإيذاء والابتلاء وغير ذلك من أشواك الطَّريق، فإذا صبر وتَحمَّل ومضى بثبات وعزم فهو على الطريق، وستمنحه تلك الملمَّات عزمات جديدة، يمضي بها شامخَ الرَّأس، مرفوعَ الجبين، فصبره دليلُ صِدْق وإخلاص،بل هو مدرسته التي يتخرَّج فيها بطلاً مستهينًا بالأخطار، وبكل ما ينال من تألُّق روحه وإشراقها
وصبر المؤمن ضياء[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لأنَّه يمنعه أن يمضيَ مع الجاهلين في سوء أدبهم،فيحلم عليهم ويتصبر، ويمنعه أيضًا من جَزَعٍ يُفقده الصَّواب والاتِّزان؛بل يَحفظ روحه ساكنةً هادئة موقنة بأنَّ ما تلقاه هو الخير، ما دامَ المُبْتَلِي هو المتفضلُ وصاحبُ النعم والمنن الكثيرة، وحقيقة الصَّبر في عقله ألاَّ يكون هناك تَشَكٍّ وتذمُّر، أو جَزَعٍ مُتَّصل يعلم به القاصي والدَّاني
فإذا استعلى المؤمن وصَبَرَ، كان عليه وهو يمضي على ذات الطَّريق أن يتجمَّل بلؤلؤتنا الثالثة، بالثباتلؤلؤة الثبات[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لأنَّ القلبَ أسرعُ تقلُّبًّا من القِدْر في غليانها، فإنَّ الثباتَ يكون هَدِيَّةَ الله للمؤمنين المخلصين فالثَّبات يحتاج إلى قُوَّةٍ في العقيدة لا تتأثر بما تُلاقي من فِتَن،فلا تغييرَ ولا تبديلَ؛ بل وقوفٌ في وجه الباطل إلى آخر لحظة،ثبات كثبات سَحَرَة فرعون أو أصحاب الأُخدود، لا تراجعَ إلى اللحظات الأخيرة
وليس الثَّبات في المحن فحسب،بل إنَّ عَظَمَةَ القلوب المؤمنة أنَّها في وقت الرَّخاء أو الشِّدَّة لا تستجيب لنزعات النَّفس وأهوائها المظلمة؛ بل تثبت على المنهج، وإن بَدَّلَ النَّاس كلهم أو غَيَّروا،فتصير بذلك علامات يقتدي بها السائرون على الطَّريق، ففي كلتا الحالين ثباتٌ، ظلمات المحن التي يتقلَّب فيها لا يرى بارقة أَمَلٍ أو نصر؛ غَيْرَ يقينٍ غرسه في أعماق نفسه، أو مُغريات تزوغ لها الأبصار، وتتهافت أمامها القلوب الخاوية
إنَّه الصِّدْقُ مع الله [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا [الأحزاب: 23]
صِدْقُ نِيَّة خَلُصَ بها القلبُ وصِدْقٌ تتحرك به الجوارح ويظهر ثباتُ القلب المؤمن حين يمضي الأحباب وتتفرَّق الجموع،ويبقى هو وحيدًا غير آبهٍ لغربة أو كربة،فوعدُ الله أمام عينيه يقين، وتحقيقه قريب، حسبه أن يظلَّ سائرًا ثابتًا رافضًا لكُلِّ ما ينال من عزمات قلبه المتوضأ
فالمؤمن في ثباته واحتماله للمكاره ينظُرُ إلى غاية قريبة في نفسه وقلبه،وما دامت في قلبه فإنه سيحرص على أنْ يقيمَ على الأرض دعائمَ راسخةً ثابتة للحقِّ، لا تزعزها الرِّياح الهوجاء، ولا ينال من عَلْيَائِها الجهلاء والحاقدون
وللثَّبات فضلٌ علينا جميعًا، فلولا رجالٌ حملوا هذا الحقَّ وهذه الدَّعوة المباركة، فحفظوها وثبتوا عليها شرعًا ومنهاجًا ما كانت الأجيال المتتابعة من بعدهم تنعم بصَحْوة إسلاميَّة رشيدة
وعندما يتزيَّن قلبُ المؤمن بالإخلاص، وتتجمَّل جوارحه بالصبر، ويتلألأُ بين الآخرين بثبات لا يتزعزع، كان ختام النُّور الساطع لؤلؤة الرضا
لؤلؤة الرضا[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فالمؤمن الذي صبر واحتسب وثبت عند الشدائد قد رَضِيَ قضاءَ الله وقَدَرَه،فرَضِيَ قبل القضاء بنية صادقة في قلبه، ورضي بعد القضاء في أدب وحب رَضِيَ لأنَّ صاحبَ الملك أراد وإرادته هى الخير، وهي كل ما يصلح لنا؛بل إنَّه قبل ذلك قد رضي بالله ربًّا ومدبِّرًا للكَوْن،فرضاؤه وتسليمه هو بعضُ إيمانه وثمرة من ثمرات توكُّله وركونه إليه
يمضي المؤمن الحق بهذا الرضا رابطَ الجأش،ثابتَ الْجَنَانِ، قويًّا في الحقِّ لا يأبه للمنغِّصَات التي لا بُدَّ أن تلاقيه تمحيصًا واختبارًا
والرضا باب كبير من أبواب السَّعادة لا يدخل منه إلاَّ أصحابُ الاصطفاء فقد يصبرُ العبد ويحلم ويثبت؛ولكنَّه لا يكون راضيًا، ويظلُّ يحمل في صدره أنات وزفرات وحمم تقذف بعد حين إن شأن المستعلي في إيمانه، الراضي عن الله في حكمه
شأنُ يعقوب عليه السلام
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ [يوسف: 86]
ولسانُ حالِه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رضيتُ فلا شكوى ولا ضجر،قلبٌ لا يعرفُ الجفاء ولا البذاء، يرى الله هو المنعم والمتفضل، فيؤوب إليه بقلب يقول
وَعَجِلْتُ إِلَيْكَ رَبِّ لِتَرْضَى [طه: 84]
فإذا رضي بالله، ورضي عن الله، امتلأ قلبُه وعقله وكِيانه بالرِّضا،فكان رضيًّا، يشعُّ نورًا على من حوله، ويسقيهم من بحر إيمانه الزَّاخر لآلِئَ الرِّضا واليقين
وما زالَ قلبُ المؤمن الحق مَعِينًا لا ينضُب من معاني الإيمان التي تبقيه على الطريق ثابتًا صلبًا مُتوجِّهًا إلى غاية عظيمة هي جِنَانُ الله وفِرْدَوْسُهُ الأعلى
اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك
اللهم نور قلوبنا بالإيمان واجعلها مؤمنة خاشعة قانتة منيبة
اللهم ثبتنا على على نهج المصطفى وولاية امير المؤمنين وتقبل منا اعمالنا يارب العالمين
نسألكم الدعاء </BLOCKQUOTE>[/size][/size][/size] |
|
فسفورية عضو جديد
| موضوع: رد: لأحباب الرحمن لؤلؤ .. وصدف .. ومرجان الجمعة 23 مارس - 18:49 | |
| جزييييييييييييت خخيرآإ...$ |
|
ra7ma المراقبة العامة
| موضوع: رد: لأحباب الرحمن لؤلؤ .. وصدف .. ومرجان الجمعة 23 مارس - 20:29 | |
| جزاك الله خير وجعله فى ميزان حسناتك اتمنى المزيد من التقدم |
|
بنوتة مصرية نائبة المدير
| موضوع: رد: لأحباب الرحمن لؤلؤ .. وصدف .. ومرجان الجمعة 23 مارس - 21:20 | |
| ربنا يجازيك كل خير على الموضوع موضوع متميز مشكور |
|
tigaaaaar المشرفين
| موضوع: رد: لأحباب الرحمن لؤلؤ .. وصدف .. ومرجان السبت 24 مارس - 6:35 | |
| |
|
عبد الرحمن الحنفى المشرفين
| موضوع: رد: لأحباب الرحمن لؤلؤ .. وصدف .. ومرجان الأحد 25 مارس - 1:09 | |
| |
|
أم نور المراقبة العامة
| موضوع: رد: لأحباب الرحمن لؤلؤ .. وصدف .. ومرجان الأربعاء 28 مارس - 8:09 | |
| طرح موفق ربنا يجعله في ميزان حسناتك ان شاء الله |
|