( حــمــدي قــنــديــل ) الإعلامي المصري

المشرفات

حمدي قنديل - من ويكيبيديا
حمدي قنديل (1939) هو إعلامي مصري
النشأة وحياته الخاصة
ولد حمدي قنديل في منزل أسرة من الطبقة المتوسطة، وفي كنف أبٍ مثقف يعمل ناظر مدرسة وأم متعلّمة. بقرية كفر عليم - مدينة بركة السبع محافظة المنوفية - وما زال مركز ثقل عائلته هناك. ترعرع مراهقاً، كان يقوم برحلة صيفيّة سنويّة على مركب «ديك»، حيث كان والده يدسّ في جيبه 50 جنيهاً استرلينياً ويصطحبه إلى اليخت الصغير، قائلاً له: «لا تعد قبل شهر يا بني». على المركب، تنقل الشاب بين أجمل عواصم أوروبا. لم يُحرم من ممارسة أيّ هواية، وحين كان يسمع عن مساوئ الشيوعيّة، كان والده يحرّضه قائلاً إنّ الشيوعيّة هي العدالة الاجتماعية. في الكشّافة، كان المشرف يعلمّه عن الأديان المختلفة، ويصطحبه في جولات طويلة إلى الصحراء. بعد ثلاثة أعوام من دراسة الطبّ، قرّر أن يعمل في الصحافة. هكذا، انضمّ إلى مجلة آخر ساعة بناءً على طلب الصحافي الكبير مصطفى أمين، وبدأ صحافياً ينشر رسائل القراء بـ 15 جنيهاً في الشهر (1951).
تزوج ثلاث مرات، ورفيقة دربه منذ 16 عاماً هي النجمة نجلاء فتحي. لم ينجب أطفالاً ويقول إنّ الأمر لا يشغله كثيراً. أمّا النساء الثلاث اللواتي عبرن حياته، فكلهن جميلات في نظره، ولكل واحدة خصوصية أحبَّها، وسنوات جميلة قضاها معها.
حياته المهنية
أثناء الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2003، وبعد هجومه الشديد على صمت وضعف الحكومات العربية، تم إيقاف برنامجه "رئيس التحرير" - برغم شعبيته الطاغية - مما اضطره إلى الهجرة إلى الإمارات العربية المتحدة لتقديم برنامج جديد بعنوان "قلم رصاص" إلا أنه وبعد فترة تم إيقاف برنامجه أيضاً، ويعتقد معظم الجمهور والعاملين في المجال الإعلامي بأن الإيقاف في الحالتين كان لأسباب سياسية، وبأمر مباشر من الحكومة المصرية في المرة الأولى والإماراتية في المرة الثانية. مارس النقد بشتى أنواعه علق كثير من الإعلاميين في الوطن العربي على ذلك - بما فيهم عمرو أديب، منى الشاذلي، رولا خرسا، وائل الإبراشي واخرون - بأنه يعد مثالاً صارخاً على عدم احترام الحكومات العربية عموماً والمصرية خصوصاً لمبادئ حرية الرأي والتعبير.
عمل قنديل كمتحدث باسم الجبهة لوطنية للتغيير التي أسسها الدكتور محمد البرداعي.
برامج قدمها
* مع حمدي قنديل على راديو وتلفزيون العرب
* رئيس التحرير على الفضائية المصرية، وعلى قناة دريم
* قلم رصاص تم تقديمه على قناة دبي، وقناة الليبية الفضائية.

حمدي قنديل: أنا اعتزلت... الـتوك شو

حمدي قنديل إعلامي مصري، ولد عام 1926، ومتزوج من الممثلة نجلاء فتحي، قدم العديد من البرامج التليفزيونية ذات الطابع السياسي على مدار حياته العملية، وكتب العديد من المقالات السياسية في جرائد مصر والدول العربية.

( حــمــدي قــنــديــل ) الإعلامي المصري Thumbnail.php?file=pictureCAT8CM25_769037172

بعد أخبار عن نية حمدي قنديل اعتزال تقديم البرامج التلفزيونية، خرج الإعلامي المصري ليؤكّد الخبر. في حديثه مع جريدة «الأخبار»، يقول قنديل إنه لم يعد يشعر بالحماسة لمواجهة الجمهور على الشاشة، «أما كتابة المقالات والظهور ضيفاً في عدد من البرامج، فأمر مختلف».

وجاء قرار الإعلامي المخضرم ليفاجئ كثيرين ممن انتظروا عودته بعد «ثورة 25 يناير». إذ كان مقرّراً أن يطلّ على التلفزيون المصري بعد سقوط مبارك. لكن قنديل لن يبتعد عن العمل الصحافي. ها هو يستعدّ لإطلاق مشروع جديد، هو جريدة «الحرية» التي يرأس مجلس إدارتها، فيما يتولّى الصحافي عبد الله السناوي رئاسة التحرير، ويُتوقّع صدورها في أيلول (سبتمبر) المقبل.

ويبدو واضحاً أن التحضير للمشروع الجديد يقلق قنديل، وخصوصاً أنّ «السوق الصحافية في مصر ستشهد تطاحناً في المرحلة المقبلة». وبالفعل، فإن عدد الصحف اليومية الموجود حالياً في مصر هو 14، أي رقم كبير إذا ما قارنّاه بنسبة القرّاء. لكن الإعلامي الشهير يراهن على «صدقية «الحرية» التي «ستتأكد من خلال الأسماء التي ستكتب فيها».

هكذا سينقل قنديل مقالته الأسبوعية من «المصري اليوم» إلى الصحيفة الجديدة فور صدورها. وسينتقل معه الكاتب علاء الأسواني الذي سيشغل أيضاً منصب عضو مجلس إدارة، إلى جانب مجموعة من الأسماء البارزة التي تتمتع بقبول في الشارع المصري مثل محمد أبو الغار، وعبد الجليل مصطفى... يضاف إلى ذلك مضمون صحافي قائم على المهنية على حد قول قنديل. ويؤكد هذا الأخير أنّ المصريين مستعدّون لقراءة صحف جديدة «وبعد هدوء الوضع السياسي، ستصمد الجريدة التي تنجح في كسب ثقة الشارع».
ومع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية، يبرز سؤال: هل ستناصر «الحرية» مرشحاً دون آخر؟ وهل ستقود حملة المرشّح حمدين صباحي الذي تربطه علاقة وثيقة بإدارة الصحيفة؟ «الأمر مستبعد كي لا تصنّف المطبوعة بأنها ناصرية، فيما هي قومية لا تنحاز إلى أي حزب» يقول قنديل.

ومن الصحافة المكتوبة، ينتقل صاحب «قلم رصاص» إلى الحديث عن الفضائيات العربية. يقول إن الوضع خطير «ولا يمكن الجمهور أن يتعايش مع هذه الكمية من القنوات». ثم ينتقل الى الحديث عن الوضع الذي وصل إليه التلفزيون المصري أو «مبنى الـ 43 ألف مشكلة» كما يقول في إشارة الى عدد الموظفين العاملين في «ماسبيرو». ويؤكد أن هذا الأخير يعاني من «فساد متأصل وهروب للكفاءات ومواهب محنّطة عاشت على التوجيهات طيلة عقود طويلة، وهو الأمر الذي يتطلب معجزة حقيقية لإصلاحه».

ورغم أن التلفزيون المصري هو مؤسسة رسمية تعبّر عن وجهة نظر الدولة، إلا أنّ قنديل يشير إلى أنه في عهد جمال عبد الناصر «كانت هذه المؤسسة رسالة ثقافة وتنوير إلى جانب التعبير عن سياسات النظام». ويضيف: «مع تطبيق سياسة الانفتاح في عهد أنور السادات، ثم سنوات مبارك الثلاثين، اختفى التلفزيون داخل عباءة الحاكم حتى وصل إلى ما وصل إليه في «ثورة 25 يناير».
أما الانتقادات الموجهة لبرامج الـ«توك شو» ودورها بعد الثورة، فيراها حمدي قنديل منطقية في ظل ارتباط سياسة كل برنامج بمالك القناة، مشدداً على ضرورة تشكيل مجلس يضمّ نخبة قادرة على مراقبة الأداء الإعلامي الحكومي والخاص وإبداء الملاحظات المهنية لتصحيح مسار المهنة. وأخيراً يعود ليؤكد أنّه عضو مجلس استشاري في قناة «الاتحاد» التي انطلق بثها التجريبي من بيروت قبل أسابيع «لكن لن أطلّ عبر شاشتها».

قلم رصاص.. حمدي قنديل.. ونجلاء فتحي

( حــمــدي قــنــديــل ) الإعلامي المصري Thumbnail.php?file=osama_awid_537828247

* لم يحدث أن جربت الكتابة في (اليوم الثامن) قارئاً وماسحاً للأخبار التي دفعت بها الصحف في صدر صفحاتها الأولى.. ولكنني سأفعل اليوم رغم أن هذه الفكرة الجديدة على الوسط الإعلامي عامة ولا أقول الصحافي أصبحت فكرة مستهلكة لكثرة تناولها عبر العديد من البرامج الإذاعية والفضائية في مختلف الدول العربية بل وعلى مستوى العالم أجمع.. وهي فكرة رغم استهلاكيتها إلا أنها أثبتت نجاحاً منقطع النظير.. نجاح لا يمكن إنكاره.. فقط قد تختلف طريقة التناول من برنامج إلى آخر ومن فضائية إلى فضائية ومن دولة إلى دولة ومن إذاعة إلى أخرى.
* والحق يقال أن الإعلامي التلفزيوني المصري حمدي قنديل هو صاحب هذه الفكرة وأول إعلامي تناول ونفذ هذه الفكرة تلفزيونياً.
* وبدأ أحمد قنديل بهذه الفكرة في التلفزيون المصري حتى قبل أن نعرف الفضائيات بشكلها الحالي وقبل أن ينداح هذا السيل الفضائي عبر الأقمار الصناعية وذلك عبر برنامجه (رئيس التحرير) الذي كانت تذيعه القناة الثانية المصرية ومنع لاحقاً فيما بعد لأسباب قيل إنها (رقابية) لينتقل حمدي قنديل ببرنامجه إلى (فضائية دبي) بدولة الأمارات العربية المتحدة ولكن تحت مسمى برنامج (قلم رصاص).
* توقف (قلم رصاص) من تلفزيون دبي لأسباب لم تعرف في حينها ولكن البعض ردها أيضاً للرقابة ليظهر البرنامج بنفس الاسم (قلم رصاص) في الفضائية الليبية والتي يبث فيها حالياً.
* وميزة برنامج (قلم رصاص) أنه لا يناقش ويسلط الضوء على أهم المشاكل والمستجدات السياسية وحتى غير السياسية في (بلد ما) أو في (بلد بعينه) إنما في الساحتين العربية والإسلامية على حد سواء.
* وسمى حمدي قنديل برنامجه (قلم رصاص) لأنه يرى أنه لا شيء يتم إنجازه في الوطن العربي سوى بالقلم الرصاص على حسب ما يرى.
* ولحمدي قنديل موقف شهير في برنامجه هذا حينما بكى في فقرة (أقوال مأثورة) وهي أهم فقرة في البرنامج وتثير هذه الفقرة آراء متباينة ومختلفة بين المشاهدين بل وحتى المسئولين.
* الموقف الشهير لحمدي قنديل هو بكاؤه في فقرة (أقوال مأثورة) حينما كان يقرأ جزءاً من قصيدة الشاعر المصري الشهير فاروق جويدة.
* وكذلك لحمدي قنديل حلقة شهيرة من برنامجه حينما كان يبث من فضائية دبي.. حلقة شهيرة استضاف فيها القائد الأممي الرئيس الليبي معمر القذافي وذلك في العام 2006م عقب القمة العربية التي كانت استضافتها الجزائر.. وفي ذلك الحوار التلفزيوني قال القذافي إنه إفريقي.. ودعا لفك وثاقه من مشاكل العرب وإعلامهم وأنه أي القذافي حضر القمة العربية في الجزائر مجاملة لرئيسها عبد العزيز بو تفليقة.
* وفي ذلك الحوار قال القذافي أن كل المصائب التي تعرضت لها ليبيا حدثت بسبب مواقفها المؤيدة للقضايا العربية سواء في القضية الفلسطينية أو غيرها.
* ويومها مضى القذافي مؤكداً أن عصر القوميات قد انتهى وأن العالم يتحول الآن إلى تكتلات وفضاءات كبرى لا مكان فيها للعرب منفردين.
* لم ألتقط هذه المقتطفات من حديث القذافي يومها لإيماني بها بل بالعكس قد لا أتفق معه البتة فيها فالكيان العربي والقومية العربية هي أساس ليبيا مثلما هي أساس الدول العربية قاطبة سواء الواقعة في القارة السمراء أو القارة الصفراء.
* لا علينا.. أعود لحمدي قنديل الذي ربما تكون علاقته بدأت بالقذافي من ذلك الحوار وربما أعجب القذافي بالبرنامج لينتقل بعدها للفضائية الليبية التي يبث منها حالياً.
* وإذا عدنا لحمدي قنديل نجده يقدم برنامجه عبر تعليقاته الساخرة جداً.. وفي صورة كوميديا سوداء.. وربط للأخبار والمانشيتات ومن صحف عديدة ومختلفة ومتباينة.
* حمدي قنديل في الأصل صحافي بدأ حياته المهنية بدار أخبار اليوم وهو متزوج من الممثلة الشهيرة (نجلاء فتحي) التي كانت في يوم من الأيام واحدة من أهم نجمتين في السينما العربية والمصرية إلى جانب الراحلة (سعاد حسني) فكانت هذه تكنى بـ(السندريلا) وتلك أي نجلاء فتحي فكانت تسمى (فتاة السينما المدللة) وقد تزوجها حمدي قنديل منذ العام 1992م واسمها الحقيقي (فاطمة الزهراء حسين فتحي) واختار لها الفنان العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ اسم (نجلاء فتحي) ليصبح هذا هو (الاسم الفني) لها.. وهي الآن متوقفة عن السينما والعمل الفني عموماً منذ أكثر من (9) أعوام حيث كان فيلمي (كونشيرتو في درب سعادة) و(بطل من الجنوب) آخر فيلمين لها في السينما.. وحالياً تقوم برعاية نشاطات أحدى جمعيات الأطفال وتسمى (جمعية ابنتي للأيتام الخيرية) ولم يرزقها الله ببنين من حمدي قنديل لكن لها ابنة واحدة تسمى (ياسمين) انجبتها من زوجها السابق سيف أبو النجا الشقيق الأكبر للممثل الحالي المعروف خالد أبو النجا وهي قبل حمدي قنديل تزوجت ثلاث زيجات كان من ضمنها المهندس (أحمد عبد القدوس) الابن البكر للأديب الراحل المعروف إحسان عبد القدوس وهو أول زوج لها في زيجة لم تستمر طويلاً وأن عمرها وقتها (18) عاماً فقط. وهي الآن في الـ(58) من عمرها.
* أعود لحمدي قنديل وأقول إن الأبيات الشعرية للشاعر المعروف فاروق جويدة والتي أبكت حمدي قنديل تقول:
أهفو لأرض لا تساوم فرحتي
لا تستبيح كرامتي وعنادي
أهفو لأيام توارى سحرها
صخب الجياد وفرحة الأعياد
اشتقت يوماً أن تعود بلادي
غابت وغبنا وانتهت ببعادي
تمضي بنا الأحزان ساخرة بنا
وتزورنا دوماً بلا ميعاد
وصرخت والكلمات تهرب من فمي
هذي بلاد لم تعد كبلادي
* قال حمدي قنديل هذه الأبيات بدمعة وحشرجة كبيرة وشديدة في صوته.

المشرفين

تسلمى على الشخصية الجميلة

هو من احد الشخصية الى احبه

روعة ا

نائبة المدير

شخصيه جميلة جدا يا جميلة

أول مرة اعرف انه من محافظتى المنوفية

من الشخصيات الجريئة المحترمة

تسلمى

فنى المنتدى

احسنتى الاختيار ام نور

تسلمى على الموضوع

المشرفين

أبدعت,,,,,
,,,,,,,وتألقت
سلمت لنا يمناك على كل
حرف خطته,,,
,,,,,,على كل كلمة رسمتها
عذرا,,
لتقبل عباراتي المتواضعة,,,
فلم اجد الحروف التي تليق بسمو قلمك
,,
,,,,التي قد تلملم ردا يناسب روعة ما
قدمته
لك ودي وجل تقديري,,

المشرفات

جزاكم الله خيرا

المراقبة العامة

المشرفات

شكرا لمرورك رحمة

» المجلس المصري للشؤون الخارجية: يجب أن تعتذر تركيا عن تدخلها في الشأن المصري
» مذيعان ومعدة بالتليفزيون المصري يتبرؤون من تغطية التليفزيون المصري
» الجيش المصري خط أحمر والشعب المصري 3 خطوط حمراء
» عند المصري فقط
» الكشري المصري