إن المتأمل في الأخطاء الإملائية الشائعة، يراها لا تخرج عن :
1- الهمزات في وسط الكلمة أو آخرها.
2- الألف اللينة في آخر الكلمة.
3- همزة الوصل والفصل.
4- التاء المربوطة والتاء المفتوحة.
5- اللام الشمسية واللام القمرية.
6- الحروف التي تنطق ولا تكتب.
7- الحروف التي تكتب ولا تنطق.
8- الخلط بين الأصوات المتشابهة أو الحروف المتشابهة رسماً.
أسباب الأخطاء الإملائية الشائعة:
9- ضعف السمع والبصر وعدم الرعاية الصحيحة والنفسية.
10- عدم القدرة على التميز بين الأصوات المتقاربة.
11- نيسان القاعدة الإملائية الضابطة.
12- الضعف في القراءة وعدم التدريب الكافي عليها.
13- تدريس الإملاء على أنه طريقة اختبارية تقوم على اختبار التلميذ في كلمات صعبةبعيدة عن القاموس الكتابي للتلميذ.
14- عدم ربط الإملاء بفروع اللغة العربية.
15- إهمال أس التهجي السليم الذي يعتمد على العين والأذن واليد.
16- عدم تصويب الأخطاء مباشرة.
17- التصحيح التقليدي لأخطاء التلاميذ وعدم مشاركة التلميذ في تصحيح الأخطاء.
18- استخدام اللهجات العامية في الإملاء.
19- السرعة في إملاء القطعة وعدم الوضوح وعدم النطق السليم للحروف والحركات.
20- قلة التدريبات المصاحبة لكل درس.
21- طول القطعة الإملائية مما يؤدي إلى التعب والوقوع في الخطأ الإملائي.
22- عدم الاهتمام بأخطاء التلاميذ الإملائي خارج كراسات الإملاء.
23- عدم التنويع في طرائق التدريس مما يؤدي إلى الملل والانصراف عن الدرس.
24- عدم إلمام بعض المعلمين بقواعد الإملاء إلماما كافيا ولا سيما في الهمزات والألف اللينة.
25- عدم استخدام الوسائل المتنوعة في تدريس الإملاء ولا سيما البطاقات والسبورة الشخصية والشرائح الشفافة.
أساليب العلاج :
1- أن يحسن المعلم اختيار القطع الإملائية بحيث تتناسب مع مستوى التلاميذ وتخدم أهدافا متعددة: دينية وتربوية ولغوية.
2- كثرة التدريبات والتطبيقات المختلفة على المهارات المطلوبة.
3- أن يقرأ المعلم النص قراءة صحيحة واضحة لا غموض فيها.
4- تكليف الطالب استخراج المهارات من المقروء.
5- تكليف التلاميذ بواجبات منزلية تتضمن مهارات مختلفة كأن يجمع التلميذ عشرين كلمة تنتهي بالتاء المربوطة وهكذا.
6- توافر قطعة في نهاية كل درس تشتمل على المهارات تدريجيا ويدرب من خلالها التلميذ في المدرسة والبيت.
7- الإكثار من الأمثلة المتشابهة للمهارة التي يتناولها المعلم في الحصة.
8- الاهتمام باستخدام السبورة في تفسير معاني الكلمات الجديدة وربط الإملاء بالمواد الدراسية الأخرى.
9- تدريب الأذن على حسن الإصغاء لمخارج الحروف.
10- تدريب اللسان على النطق الصحيح.
11- تدريب اليد المستمر على الكتابة.
12- تدريب العين على الرؤية الصحيحة للكلمة.
13- جمع الكلمات الصعبة التي يشكو منها كثير ممن التلاميذ وكتابتها ثم تعليقها على لوحات في طرقات وساحات المدرسة.
14- تخصيص دفاتر لضعاف التلاميذ تكون في معيتهم كل حصة.
15- معالجة ظاهرة ضعف القراءة عند التلاميذ.
16- عدم التهاون في عملية التصحيح.
17- أن يعتني المعلم بتدريب تلاميذه على أصوات الحروف ولا سيما الحروف المتقاربة في مخارجها الصوتية وفي رسمها.
18- أن يستخدم المعلم في تصحيح الأخطاء الإملائية، الأساليب المناسبة وخير ما يحقق الغاية مساعدة التلميذ على كشف خطئة وتعرف الصواب بجهده هو.
19- محاسبة التلاميذ على أخطائهم الإملائية في المواد الأخرى.
20- ألا يحرص المعلم على إملاء قطعة إملائية على تلاميذه في كل حصة، بل يجب عليه أن يخصص بعض الحص للشرح والتوضيح والاكتفاء بكتابة كلمات مفردة حتى تثبت القاعدة الإملائية في أذهان التلاميذ.
21- أن يطلب المعلم من تلاميذه أن يستذكروا عدة أسطر ثم يختبرهم في إملائها في اليوم التالي مع الاهتمام بالمعنى والفهم معا.