موضوع جميل قوى سبايدر
انا عايزة اوضح شىء فيه فرق بين الاحتفال مع المسيحين بعيدهم وتهنئتهم بعيدهم
وفرق بين تهنئتنا لبعض بحلول سنه جديده
وفرق بين تشبيههم ونجيب شجره وغيرها من الحاجات دى
انا طبعا ضد اى تقليد او احتفال باعياد المسيحيين لان المسلم له عيدان الفطر والاضحى فقط والاحتفال بغير ذلك حرام شرعااااااااااااا
فيه اقوال كتيره بخصوص تهنئه المسلمين لغير المسلمين باعيادهم
دار الإفتاء:
تهنئة غير المسلمين بأعيادهم "برٌ" أمرنا القرآن به
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في أحدث فتاواها أكدت أمانة الفتوى بدار الإفتاء المصرية
جواز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، شريطة ألا تكون بألفاظ تتعارض مع
العقيدة الإسلامية..
وقالت الفتوى إن هذا الفعل يندرج تحت باب الإحسان الذي
أمرنا الله عز وجل به مع الناس جميعا دون تفريق، مذكرة بقوله تعالى:
"وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً" وقوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ
بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ".
وقالت الفتوى إن أهم مستند اتكأت عليه هو النص القرآني
الصريح الذي يؤكد أن الله تبارك وتعالى لم ينهَنا عن بر غير المسلمين،
ووصلهم، وإهدائهم، وقبول الهدية منهم، وما إلى ذلك من أشكال البر بهم،وهو
قوله تعالى: " لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ
فِي الدِينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوَهُمْ
وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ".
جاء ذلك في معرض رد الفتوى على سؤال حول حكم تهنئة غير
المسلمين بأعيادهم، خاصة مع اقتراب أعياد رأس السنة الميلادية بالنسبة
للمسيحيين.
وقالت الفتوى إن الإهداء وقبول الهدية من غير المسلم
جائز أيضاً، مؤكدة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل الهدايا من غير
المسلمين؛ حيث ورد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: "أهدى كسرى لرسول
الله صلى الله عليه وسلم فقبل منه وأهدى له قيصر فقبل، وأهدت له الملوك
فقبل منها"
وزادت الفتوى أن علماء الإسلام قد فهموا من هذه الأحاديث
أن قبول هدية غير المسلم ليست فقط مشروعة أو مستحبة لأنها من باب الإحسان؛
وإنما لأنها سنة النبي صلى الله عليه وسلم.ودى فتوى اخرى
[b]خلاصة الفتوى:
لا يجوز تهنئة الكفار بأعيادهم ولا زيارتهم في كنائسهم في أعيادهم، ومن
فعل ذلك متأولاً يبين له، والصلاة خلفه صحيحة.
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
لا يجوز تهنئة النصارى أو غيرهم من الكفار بأعيادهم لأنها من خصائص دينهم
أو مناهجهم الباطلة، قال الإمام ابن القيم: وأما التهنئة بشعائر الكفر
المختصة به فحرام بالاتفاق، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم، فيقول: عيد
مبارك عليك، أو تهنأ بهذا العيد ونحوه، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من
المحرمات، وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب، بل ذلك أعظم إثماً عند
الله، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام
ونحوه. وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك، ولا يدري قبح ما فعل، فمن
هنأ عبداً بمعصية أو بدعة أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه... إلخ. انظر
أحكام أهل الذمة 1/161 فصل في تهنئة أهل الذمة.
فإن قال قائل: إن أهل الكتاب يهنئوننا بأعيادنا فكيف لا نهنئهم بأعيادهم
معاملة بالمثل ورداً للتحية وإظهاراً لسماحة الإسلام.. إلخ، فالجواب: أن
يقال: إن هنئونا بأعيادنا فلا يجوز أن نهنئهم بأعيادهم لوجود الفارق،
فأعيادنا حق من ديننا الحق، بخلاف أعيادهم الباطلة التي هي من دينهم
الباطل، فإن هنئونا على الحق فلن نهنئهم على الباطل... ثم إن أعيادهم لا
تنفك عن المعصية والمنكر وأعظم ذلك تعظيمهم للصليب، وإشراكهم بالله تعالى،
وهل هناك شرك أعظم من دعوتهم لعيسى عليه السلام بأنه إله أو ابن إله
تعالى الله عما يقولون علواً كبيراً، إضافة إلى ما يقع في احتفالاتهم
بأعيادهم من هتك للأعراض واقتراف للفواحش وشرب للمسكرات ولهو ومجون، مما
هو موجب لسخط الله ومقته، فهل يليق بالمسلم الموحد بالله رب العالمين أن
يشارك أو يهنئ هؤلاء الضالين بهذه المناسبة!!
كما لا يجوز للمسلم الذهاب إلى الكنيسة لمشاركة النصارى في الاحتفال
بأعيادهم، أو تهنئتهم بها، لما في ذلك من المشاركة في الباطل الذي هم عليه
والذي أقاموا على أساسه تلك الأعياد، ولما في ذلك من التشبه بهم، وقد قال
صلى الله عليه وسلم: من تشبه بقوم فهو منهم. أخرجه أبو داود. وثبت عن عمر
بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: لا تعلموا رطانة الأعاجم، ولا تدخلوا على
المشركين في كنائسهم يوم عيدهم، فإن السخط ينزل عليهم. أخرجه البيهقي بسند
صحيح. كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى. وراجع في جوابنا
المفصل في هذا الموضوع الفتوى رقم: 4586.
أما عمن فعل ذلك إماماً كان أو غيره فإن لم يوافقهم على أعمالهم، أو
أقوالهم الكفرية، فإن مجرد الذهاب المذكور لا يخرجه من الإسلام؛ وإن كان
قد ارتكب أمراً عظيماً، خاصة وهو في منزلة من يقتدى بهم.
وعليه، فالصلاة خلفه صحيحة، لكن الواجب نصحه ليترك ما عليه من الإثم
والباطل، فإن استجاب لذلك فالحمد لله، وإن أصر على ذلك فإن أمكن عزله
وتولية غيره بدون حصول فتنة فافعلوا، وإن لم يمكن وأمكن الصلاة خلف غيره
فذلك الأولى وفيه إنكار لمنكره. وللفائدة راجع في ذلك الفتوى رقم: 26883، والفتوى رقم: 8327.
والله أعلم.[/b]
وهرجع اقول فيه فرق بين اننا نهنى بعض بحلول السنة الجديده
وفرق اننا نقلدهم ونحتفل بالكريسماس
اما عن تهنئتهم فى عيدهم فانا بهنيهم لانهم بيهنونا فى عيدنا وديننا حثنا ع قبول الحسنه بالحسنة
ومادام هم سبقوا بالحسنه احنا كمان لازم نردها
أكدت أمانة الفتوى بدار الإفتاء المصرية في أحدث فتاواها جواز تهنئة غير
المسلمين بأعيادهم، شريطة ألا تكون بألفاظ تتعارض مع العقيدة الإسلامية.
وقالت
الفتوى إن هذا الفعل يندرج تحت باب
الإحسان الذي أمرنا الله عز وجل به مع
الناس جميعا دون تفريق، مذكرة بقوله تعالى: "
وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً" وقوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ".
من جهة أخري، أطلق الدكتور علي جمعه مفتي الديار
المصرية مبادرة جديدة بعنوان الوفاق والتصافي أكد فيها علي ضرورة لم الشمل
المصري والاجتماع علي المشتركات الوطنية
وشكرا ع التنبيه