* الصوت الاعلامي الذي ظهر مؤخرا لبعض الاندية يبثت ان ادعاءاتها من
شح الاعلام تهدف الى ذر الرماد في العيون، والا بماذا نفسر ذهاب الكاميرا
لتصور حتى الاسوار التي تعقد خلفها الاجتماعات؟!
* ليس من اللائق ان يكون كرسي الضيف في برنامج (الدليل القاطع) اول من
امس خاليا والكاميرا تلقي النظرة عليه، وكان يفترض على الضيف احترام
المتلقي قبل كل شيء!
* لم يشفع العمل الاحترافي للثنائي عامر السلهام وسلمان القريني لدى
جماهير النصر واعضاء شرفه الذين طالبوا بإبعادهما وكأنهما من يمثلا الفريق
وليس اللاعبين الذين تراجعت مستوياتهم!
* المعطيات ترشح انتقال مدافع الفيصلي عقيل بلغيث الى ان يكون اشبه
بتوقيع الهلال مع مدافع القادسية ياسر الشهراني الذي يقال ان ادارته اشترطت
رقما ماديا كبيرا، والسبب الجعجعة التي تظهر دون حسم.
* عدم استقبال افضل لاعب قاري لا يليق به ولا بحجم الجائزة التي نالها عن جدارة، ونأمل ألا يؤثر ذلك على مستواه مع فريقه الحالي!
* عندما يكون الهم الاول للمسؤول الاعلامي ارسال اللقطات عبر (اليوتيوب)
لرئيس النادي او صاحب القرار للصحف ووسائل الاعلام فقط، فهذا يعني انه سخر
نفسه لخدمة الاشخاص وليس الكيان، ما لم يكن ذلك مفروضا عليه!
* (الابتسامة الصفراء) كانت ظاهرة على محيا المذيع وهو يتحدث عن بعض
الجوائز على امل وعسى ان يتحقق مراده ويتحول حلمه الى حقيقة، وكان متحمسا
وهو (يغرد) مع طموحاته دون نتيجة حتى الآن!
* الانتماء الاعلامي لبعض الاشخاص هو من يهد كيانات بعض الاندية ويجعل
العمل يذهب هباء منثورا وبالتالي عدم الخروج من دائرة الاخفاقات!