السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أرى أنَّ هذا قراراً صائباً وحكيماً
لكني أخشى أن أُخفـِقَ
وأكونُ من بَعدِهِ ريشةً في مهبِّ الريح
ولكن هذا هو مكاني المناسب وأنا أولى به
ليتني أستطيعُ إزاحة هذا الشعور القاتل
ليتني أخطو ولو لمرةٍ واحدة خطوة جادة مع نفسي
لـِمَ التردد ؟
ولـِمَ الإحجام ؟
وهذا هو الصواب ؟
وفوق كل هذا ,,القرار في يدي
وبيدي أن أنقش ذكرى آدميتي
حتى يقال : هذا هو أثره
وبها أيضاً أمحوها للأبد
لأكون ميتاً في حياتي ومماتي
\\
//
\\
أخواني الأعزاء
على الرغم من معرفتنا بقراراتنا الصائبة ,, إلا أننا [ نتردد ] في اتخاذها
وتتكون لدينا حالة من التوعك النفسي المزمن والقلق الدائم ,, فنكون حينها في نقطة واحدة :
[ لا إقدام ولا إحجام ]...!!!
.
.
.
في نظركم ماهي الأسباب التي تدفعنا إلى هذا التردد ...؟؟؟؟
وهل من حلول ترونها مناسبة للتخلص من هذه المشكلة ...؟؟؟
منقول
إحترامي للجميع