فضل قراءة سورة الكـهف يــوم الجمــعه ؛؛
وذكر ماجاء في فضل العشر الآيات من أولها وآخرها
وأنها عصمة من الدجال
جاء في مسند الإمام أحمد : عن أبي إسحاق قال سمعت البراء يقول :
قرأ
رجل الكهف وفي الدار دابة فجعلت تنفر فنظر فإذا ضبابة أو سحابة قد غشيته
فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فقال " اقرأ فلان فإنها السكينة تنزل
عند القرآن أو تنزلت للقرآن " أخرجاه في الصحيحين من حديث شعبة به وهذا
الرجل الذي كان يتلوها هو أسيد بن الحضير .
=========
عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف . عصم من الدجال " رواه مسلم
=========
عن أبي الدرداء عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف عصم من فتنة الدجال " ورواه مسلم أيضا
=========
عن
سهل بن معاذ بن أنس الجهني عن أبيه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه
قال " من قرأ أول سورة الكهف وآخرها كانت له نورا من قدمه إلى رأسه ومن
قرأها كلها كانت له نورا ما بين السماء والأرض " انفرد به أحمد
=========
عن
قيس بن عباد عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال " من قرأ
سورة الكهف في يوم الجمعة أضاء له من النور ما بينه وبين الجمعتين " أخرجه
الحاكم ثم قال هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه