أبدى ٤ مرشحين محتملين لرئاسة الجمهورية انزعاجهم من استمرار العنف

عضو ذهبى

أبدى ٤أبدى ٤ مرشحين محتملين لرئاسة الجمهورية
انزعاجهم الشديد من استمرار العنف ضد المتظاهرين فى ميدان التحرير، وطالبوا
بوقف فورى لـ«المجزرة» التى تحدث، وسحب قوات الشرطة لمسافة «مقبولة»،
ومحاسبة كل من أمر ونفذ العنف بشكل سريع.
رفض الدكتور محمد البرادعى
العنف الذى تستخدمه وزارة الداخلية ضد المتظاهرين، واصفاً ما يحدث فى شارع
محمد محمود بأنه «مجزرة» استخدمت فيها قنابل غاز ورصاص حى وغازات تشل
الأعصاب ضد مدنيين. وأضاف، فى رسالة خاطب فيها المجلس العسكرى عبر صفحته
على «تويتر» أمس: «اتقوا الله فى شعبكم».
وطالب عمرو موسى المجلس
العسكرى بالعمل على الوقف الفورى للعنف ضد المتظاهرين ومحاسبة المسؤولين
عنه. وأكد «موسى»، فى بيان أصدره أمس، أنه لا معنى للحديث عن تعويض الشهداء
والمصابين فى الوقت الذى تتواصل فيه أعمال العنف.
من ناحية أخرى،
اعتذر عمرو موسى عن عدم استكمال مؤتمر «حركة الإخوان المصريين» بعد الوقوف
دقيقة حداداً على أرواح الشهداء، واصفاً ما يحدث فى التحرير بأنه «ثورة
ثانية». وقال إنه لا يجب أن نجلس هنا لعقد مؤتمرات بينما إخوتنا يُقتلون فى
ميدان التحرير من أجل حقوقنا.
ووجه الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح
نداء عاجلاً لـ«العسكرى» قال فيه: «لا نريد أن تُسجل فى تاريخ القوات
المسلحة كارثة إنسانية». وأضاف، عقب زيارته للمستشفى الميدان، إنه إزاء
العنف المتصاعد والمفرط والاستخدام غير المتوازن للقوة بما فيه إطلاق
الغازات المحرمة دولياً والرصاص الحى ضد المتظاهرين فإنه يتعين الوقف
الفورى لإطلاق النار واستخدام العنف، وسحب قوات وزارة الداخلية لمسافة
مقبولة بعيداً عن ميدان التحرير والمناطق المحيطة به.
ووصف الفريق
مجدى حتاتة ما حدث بأنه مأساة حقيقية تهدد بقطع جسور إعادة الثقة التى كان
الجميع يسعى لها، لأن دماء المعتصمين غالية، ولا ينبغى أن يفلت من العقاب
كل من تسبب فى إسالة قطرة دم واحدة.
فى ميدان التحرير، وطالبوا
بوقف فورى لـ«المجزرة» التى تحدث، وسحب قوات الشرطة لمسافة «مقبولة»،
ومحاسبة كل من أمر ونفذ العنف بشكل سريع.
رفض الدكتور محمد البرادعى
العنف الذى تستخدمه وزارة الداخلية ضد المتظاهرين، واصفاً ما يحدث فى شارع
محمد محمود بأنه «مجزرة» استخدمت فيها قنابل غاز ورصاص حى وغازات تشل
الأعصاب ضد مدنيين. وأضاف، فى رسالة خاطب فيها المجلس العسكرى عبر صفحته
على «تويتر» أمس: «اتقوا الله فى شعبكم».
وطالب عمرو موسى المجلس
العسكرى بالعمل على الوقف الفورى للعنف ضد المتظاهرين ومحاسبة المسؤولين
عنه. وأكد «موسى»، فى بيان أصدره أمس، أنه لا معنى للحديث عن تعويض الشهداء
والمصابين فى الوقت الذى تتواصل فيه أعمال العنف.
من ناحية أخرى،
اعتذر عمرو موسى عن عدم استكمال مؤتمر «حركة الإخوان المصريين» بعد الوقوف
دقيقة حداداً على أرواح الشهداء، واصفاً ما يحدث فى التحرير بأنه «ثورة
ثانية». وقال إنه لا يجب أن نجلس هنا لعقد مؤتمرات بينما إخوتنا يُقتلون فى
ميدان التحرير من أجل حقوقنا.
ووجه الدكتور عبدالمنعم أبوالفتوح
نداء عاجلاً لـ«العسكرى» قال فيه: «لا نريد أن تُسجل فى تاريخ القوات
المسلحة كارثة إنسانية». وأضاف، عقب زيارته للمستشفى الميدان، إنه إزاء
العنف المتصاعد والمفرط والاستخدام غير المتوازن للقوة بما فيه إطلاق
الغازات المحرمة دولياً والرصاص الحى ضد المتظاهرين فإنه يتعين الوقف
الفورى لإطلاق النار واستخدام العنف، وسحب قوات وزارة الداخلية لمسافة
مقبولة بعيداً عن ميدان التحرير والمناطق المحيطة به.
ووصف الفريق
مجدى حتاتة ما حدث بأنه مأساة حقيقية تهدد بقطع جسور إعادة الثقة التى كان
الجميع يسعى لها، لأن دماء المعتصمين غالية، ولا ينبغى أن يفلت من العقاب
كل من تسبب فى إسالة قطرة دم واحدة.