صبَاحُكم انبلاجٌ ، زهري من أعيُن الربيِع .
وَ مسّائُكم تفتُقٌ من وجنتيّ العسّلْ يُحيكُم .
عِمْتُم جَمِآلْآ يَغْمُر مَن الْعُمْر لَكُم فَرَحَآ وإبّتُهَآَجَآ
وَأَهْلَا بِكُم وَرَدَّا تَفُوْح مِنْه أطَيآبُآ وسِرآَجَآ يَمَلَّآ الْمَكَآن نُوْرِآ
أَوْقَآتَكُم طُمَأْنِيْنَة هَآْدِئَة وَطُقُوس دَافِئَة نَطْرَح بَيْن إِيْدِّيْكُم حِكَآيَة مِن أَجْمَل الْحَكَآيَآ .. لِصَآحِبة الشَّأْن الْعَظِيْم .. و الْدُّرَّه الْمَكْنُونَه .. الْعَفِيفَة الْشَّرِيْفَة الْطَّآهِرَة وَأَمَّآ لِلْمُؤْمِنِيْن الْمُتَّقِيْن سَيِّدُتِنَآ : عَائِشَة بِنْت أَبِي بَكْر رَضِي الْلَّه عَنْهَآ وَأرْضَآهَا
نَشْكُر الْلَّه جَلَا فِي عَلَآْه الَّذِي يُسَر الْأُمُور وَأَعَانُنَآ فِي الْبَحْث وَالْتَّقْدِيْم أَمْلَيْن مِن الْلَّه الْحَنَآن المنّآن ..
أَن يَرْتَقِي بَحَثَنَآ الْمُتَوَآضِع رُقِي ذَوَآتِكُم وَلَكُم مِنَّا وَآَفِر الْشُّكْر وَالْإِمَتِنَآن
....